
القصّة: الأحذية المسحورة
كان العمّ صابرُ إسكافيّا فقيرا لا يستطيع صنع أحذية تبهر النّاس. ذات ليلة، بينما كانت نافذة الدكّان الذي يملكه مفتوحة إذ دخل قزمان طيّبان ليساعدانه على صنع تلك الأحذية. عندما حلّ النهار ودغدغ نسيم الصّباح أجفان العمّ صابر واستيقظ الإسكافيّ وأسرع إلى دكّانه ليجهّز الحذاء للبيع. لكنّه لم يصدّق حين تفاجأ بعديد الأحذية الجاهزة.
أصبح القزمان يأتيان كلّ يوم إلى دكّان العمّ صابر لمواصلة تجهيز الأحذية الفاخرة حتى أن الرجل أصبح يشكّ في أنه في حلم لا في يقظة. بعد يومين من ذاك اكتشف العم صابر ما وراء تلك المعجزة فأحضرت زوجته واعترافا بالجميل ملابس فاخرة للقزمين الذين بفضلهما أصبح الاسكافيّ الفقير غنيّا
أكون من أوّل المشجعين لك فواصل
ردحذفأعجبتني أنت برع
حذفشكرا لك
ردحذفMercie
ردحذفMercie
ردحذفلم يعجبني التلخيص وكأنك أعدت كتابة القصة
ردحذفلم يعجبني التلخيص وكأنك أعدت كتابة القصة
ردحذفلم يعجبني التلخيص وكأنك أعدت كتابة القصة
ردحذفقغقغع
ردحذفالعبرة ارجوك
ردحذفشكرا لك
ردحذفMerci
ردحذف